ووفقا لمايكل أوسترهولم مدير مركز أبحاث وسياسات الأمراض المعدية في جامعة مينيسوتا، فإن الموجة الأولى من مرض “كوفيد 19” في أماكن مثل نيويورك ولوس أنجلوس وسياتل، تمثل فقط نسبة صغيرة من المرضى والوفيات “مقارنة بما سيأتي”.

وأضاف في حديث لصحيفة “يو آس إيه توداي” الأميركية، أن “هذا الفيروس اللعين سيستمر حتى يصيب كل فرد يستطيع إصابته”.

ورأى أوسترهولم أن الفيروس لن يتباطأ حتى يصيب ما بين 60 و70 بالمئة من الأميركيين، وهو العدد الذي من شأنه تطوير ما يعرف باسم “مناعة القطيع”، حيث يتمكن المجتمع بعدها من صد انتشار الفيروس.