تقيم مجموعة شعراء الكلمة بالعالم والوطن العربي

للشاعر أحمد مسعد

 أنه لمن دواعي سرور دولتنا الكريمة مصر صناعة الكلمة الرائده لتصل لكافة دول العالم وعنوانها مجموعة شعراء الكلمة للفكر والإبداع والفنوان المختلفة بمختلف دول العالم للشاعر أحمدمسعد شاعر النخيل وذلك من خلال صناعة الإصدار الثاني علي التوالي من موسوعاتنا بعد النجاح الكبير للإصدار الأول من موسوعة كاني وماني لنقوم بعمل الإصدار الثاني وجاري الأن الإعداد له بعد إختيار فريق العمل من مختلف دول العالم والذي يحمل أسم شبيك لبيك والتي تعني الخلط و المزج والتشابك بين كافة الدول المشاركة عبر الكلمة وفنون الإبداع ولكن ما عليك سوي أن تفرك المصباح ليخرج الجني ليبعث اليك حلم الخيال والإبداع فقط تطلب ونحن نلبي النداء عن حلم جديد و شبيك لبيك عنوان يبحث عن أشراقة وجود بعيد عن جدران الواقعية التي صنعت من أجل توقف الأحلام حيث يمضي بنا بساط الرياح إلي مدن الأقزام والعماليق وبلاد الجنة والنار ونهراً يبعث فية الحب وشاطئ باح بالأسرار من زمن القصة كان ياما كان نبحث عن وطناً للإنسان عن حلم أشرق بالأركان لأمير إنسان وأميرة حسناءوقلوب تصنع جسر الماس و حاكم مملكة الأحلام دلشان عزفاً من عمق الألوان عن بشراً يبعث من مطراً وظلاماً أصبح تمثال حيث نبحر عبر الحلم بالكلمة والفن نمضي بالحب لنحقق ما نحتاج من أحلام فقط ما عليك سوي أن تطلب لتتشابك الكلمات والفنون من مختلف الدول والأركان عبر موسوعة العصور والأعوام خلود الإنسان عبر الأحلام شبيك لبيك صباح الغد لطفل الغد و كما كانت مصر منذ أقدم العصور رائده في كافة العلوم الإنسانية والثقافات المتعدده كان علينا أن نضع للغد عنوانة لرسم ملامح للمستقبل الحافل بالإبداعات وأساطير الخلود وذلك من خلال أشراقة غد الكلمة وفنون الحياة من خلال مجموعة شعراء الكلمة للفكر والإبداع والفنون المختلفة للشاعر أحمد مسعد عبر منصتها لنحتفي من خلال موسوعاتنا بسفراء العالم من سفراء الغد أطفال الغد وموسوعة حورس طفل المستقبل والتي سوف تعرض كافة ما يتميز به أطفال المستقبل من ثقافات متنوعة وفنون إبداعية تجعل من الغد إطلالة جديد في سماء العلوم والمعرفة والإبداع وأن كان للغد مزايا التطور التكنولوجي نجد أن عنوان هذا التميز هو طفل الغد المبدع في كافة مجالات وفنون الحياة لذا سوف نبحر ونبحث من خلال موسوعاتنا عن أشرقة للغد الجديد حورس طفل المستقبل الذي يبحر للغد المشرق عبر المحيط الأذلي للحياة بالثقافة والإبداع

Exit mobile version