عقب الناقد طارق الشناوي، على فيلم “عنتره ابن ابن ابن شداد”، للفنان محمد هنيدي، بعد ضعف إيرادته بشباك التذاكر، مؤكدًا أن “هنيدي”، استنفد كل محاولاته، التي أدت في النهاية إلى الرسوب، لتمسكه بنفس النمط لمدة 5 سنين، حتى لو عاد بالتاريخ مثل فيلمه “عنتره ابن ابن ابن شداد”، الذى تضاءل الإقبال عليه، بسبب عدم التجديد، وتعامله مع شخصية ثابته تتكرر من فيلم لآخر.
وأضاف “الشناوي”، فى تصريح خاص أنه بعد عرض هذا الفيلم أكد “هنيدي”، أنه يواصل الابتعاد عن الصداره مع استمرار هزيمته من كل فيلم لآخر، ليفقد كل مرة جزءًا من جمهوره.
وأشار “الشناوي”، أنه يجب على “هنيدي”، التغيير والتجديد، لأنه يستطيع أن يكتشف ويبحث بداخله على الطاقة، التى تجعله يذهب إلى مساحات وأشكال أخرى، وليس الكادر، الذى رسمه لنفسه منذ فيلم “صعيدي في الجامعة الأمريكية