ذكر تقرير لمؤسسة فيتش إن تخفيض قيمة الجنيه المصري إيجابي لكن لا تزال هناك تحديات اقتصادية مشيرا إلى أن مصر تواجه عاما صعبا يشهد تباطؤ النمو وارتفاع التضخم واحتياجات تمويل ضخمة.
وأوضح التقرير أن قرارات البنك المركزي إيجابية للتصنيف الائتماني بشكل عام وأن التوقعات تشير إلى مزيد من التراجع في سعر صرف الجنيه بنهاية 2016.
وذكر أن التضخم سيرتفع مرة أخرى على الأرجح مع ارتفاع تكلفة الواردات ،وتطبيق ضريبة القيمة المضافة هذا العام يشعل الأسعار.