محمد هنيدى: “لو كنت مسحراتى هصحى الشعب المصرى كله”

محمد هنيدى ليس فنانًا عاديًا، ولكنه نجم قاد تحولا فى صناعة السينما المصرية فى منتصف التسعينيات، بعد فيلمه “إسماعيلية رايح جاى” الذى كسر التوقعات ومن بعده توالت أعماله ومنها “صعيدى فى الجامعة الأمريكية”، و”فول الصين العظيم”، و”همام فى أمستردام” وغيرها، ليصبح واحدًا من صناع البسمة فى العصر الحديث.

هنيدى بدأ تقريبا رحلته مع الفن فى الثمانينيات، لكنه لمع واشتهر فى بداية التسعينيات مع عرض المسلسل الشهير “البخيل وأنا” بطولة النجم الكبير الراحل فريد شوقى، ومن وقتها وبدأ هنيدى يخطو نحو الشهرة، إذ ظهر بعد البخيل وأنا فى فيلم الزعيم عادل إمام “المنسى”.

وفى إطار روحانيات الشهر الكريم سألنا النجم الكوميدى محمد هنيدى “لو مسحراتى تحب تيقظ من على السحور”؟.. رد الفنان: “اصحى الشعب المصرى كله، أنا فنان أحب الشعب والجمهور يحبنى، لذلك أمسك طبلة وأصحى شعب مصر كله”.

ويعرض للنجم محمد هنيدى فى موسم عيد الفطر المبارك، الفيلم الكوميدى “عنتر ابن ابن ابن شداد ” وتدور أحداثه حول آخر أحفاد الفارس عنتر بن شداد، والذي يجسده محمد هنيدي والذي يقع في حب فتاة هي أجمل فتاة بالقبيلة وحتى يحصل على حبها لابد من محاربة أشد الرجال بالقبيلة.

الفيلم يشارك فى بطولته درة، وباسم سمرة، وخالد سرحان، ولطفى لبيب، وهالة فاخر، وإيمان السيد، وأيمن منصور، وعدد آخر من النجوم، وهو من تأليف أيمن بهجت قمر، ومهندس الديكور والاستايلست إسلام يوسف ومن إخراج شريف إسماعيل.

Exit mobile version